كيف تُساهم الموارد البشرية في دعم الصحة النفسية؟
1. تصميم سياسات مرنة
يتضمن ذلك ساعات العمل، سياسة الإجازات، والعمل عن بعد عند الحاجة. مثل هذه السياسات تخفف الضغط وتمنح الموظف هامش راحة.
2. برامج الدعم النفسي
مثل عقد جلسات إرشاد، ورش عمل حول التوازن بين الحياة والعمل، أو التعاون مع مختصين نفسيين.
3. نشر الوعي داخل المؤسسة
قيادة حملات داخلية للتوعية بالصحة النفسية، كما فعلت السيدة سلوى بالتعاون مع وزارة الصحة ومستشفى اسبيتار.
4. رصد مؤشرات الضغط والإرهاق
عبر أدوات تقييم الأداء وتغذية راجعة دورية، يمكن رصد علامات الإرهاق قبل أن تتحول إلى مشكلة كبيرة.
5. تشجيع ثقافة الدعم والتعاطف
عندما يشعر الموظف أن المؤسسة تهتم به كإنسان، يصبح أكثر ولاءً وإنتاجية.